thumbnail

تجربة

طرق مقترحة لتدريس الإملاء
طريقة تنفيذ درس الإملاء المنظور :ـ
أ ـ اختبار قصير لقياس جزئيات المهارة ـ
ب ـ عرض القطعة على السبورة  أو لوحة إضافية ؛ اختصاراً للوقت  ـ
ج ـ قراءة القطعة من المعلم و الطلاب ـ
د ـ مناقشة مضمون القطعة ( فكرياً و لغوياً ) ـ
هـ . استخراج الكلمات التي تحتوي المهارة و مناقشتها ، و عرضها على السبورة بعد أخذها من الطلاب ـ
و ـ تعزيز المهارة بذكر كلمات مشابهة  من المعلم و التلاميذ و عرضها في قائمة أخرى على السبورة ـ
ز ـ حجب القطعة و إزالة ما كتب على  السبورة من كلمات منتمية للمهارة ـ
ح ـ إملاء القطعة . بدفقات لغوية تناسب مستوى الطلاب و التراكيب اللغوية ـ
ط ـ تصحيح القطعة ـ

طريقة تنفيذ الإملاء الاستماعي :ـ
أ ـ اختبار قصير لقياس مدى امتلاك الطلاب لجزيئات المهارة ـ
ب ـ إلقاء القطعة على مسامع الطلاب ـ
ج ـ مناقشة مضمون القطعة ( فكرياً و لغوياً ) .
د ـ مناقشة المهارة الإملائية الواردة في القطعة بكلمات تحتوي المهارة ( غير الكلمات الواردة في القطعة ) و كتابتها على السبورة ـ
هـ ـ إزالة ما على السبورة من كتابة ـ
و ـ إملاء القطعة ـ
ز ـ إعادة قراءة القطعةـ
ح ـ تصحيح القطعة  ـ
طريقة تنفيذ دروس الإملاء الاختباري :ـ
أ ـ اختبار قصير ـ
ب ـ قراءة القطعة ـ
ج ـ مناقشة مضمونها ـ
د ـ إملاء القطعة و تصحيحها ـ
قسم الرسم الهجائي الأقسام الرئيسة
thumbnail

تعبير عن   ( نعم الله ـ تعالى ـ على عباده )
يتضمن الموضوع : ( مقدمة  ـ بعض أنواع النعم ـ واجبنا تجاه هذه النعم  ـ واجبنا تجاه خالق هذه النعم )
أنعم الله على الإنسان بنعمٍ ظاهرة وباطنة، وهي نعمٌ كثيرة لا تُعدّ ولا تُحصى ، فلقد خلق الله الإنسان في أحسن صورة ونفخ فيه من روحه وسخر له كل ما في الكون لخدمته ومهد له الأرض وجعلها قابلة للحياة بما فيها من جبال وأنهار وبحار ومحيطات وقدر له الرزق وأرسل له الأنبياء والمرسلين مبشرين ومنذرين من أجل هدايته إلي الحق والصراط المستقيم 
يقول تعالى : " وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ " .
ومن بين هذه النعم ، المطر الذي يحيي به الله ـ  تعالى ـ الأرض وينبت المزروعات ، وتتغذى البحار والأنهار والمحيطات بالمياه ، ويستفيد الإنسان من هذا المطر في الشرب ومختلف الاستخدامات ، وتعود الحياة إلى المناطق الجافة  ،  كما أنّه عز وجل جعل لكلّ من الشمس والقمر منهما مساراً للحركة لا يمكن أن يسبق أحدهما الآخر، وجعل نتيجةً لهذه الحركة تعاقب الليل والنهار، فالنهار للعمل والبحث عن الرزق، والليل للنوم والراحة ، أما عن جسم الإنسان فلقد خلق الله تعالى الإنسان في أحسن صورةٍ ونفخ فيه من روحه ، وجعل جميع أجزاء الجسم تعمل بتناغمٍ جميلٍ كلٌّ يقوم بمهمته دون تجاوزٍ أو تكاسلٍ ، فلو حاول الإنسان الاستغناء عن أيٍّ منها ستختلف حياته وتسير بشكلٍ غير طبيعي ، كما أنّ التنعم بالصحة والعافية من نعمه عز وجل التي لا يقدرها الكثير من الأشخاص .
thumbnail

تعبير عن التحلي بالأخلاق الحميدة


تعبير عن التحلي بالأخلاق الحميدة
  إنَّ الصدق والكذب خُلُقان متنافران ، فالصدق من محاسن الأخلاق وأكملها، والكذب من الأخلاق السيئة التي تجرّ لصاحبها الإثم والمهانة ، أما الصدق فهو دليلٌ على إيمان الفرد وحُسن تربيته وأخلاقه، وهو موجبٌ للأجر والثواب من الله تعالى ، لأنّ الصدق يُلزم صاحبه بقول الحقيقة دون زيادة أو نقصان ، أما الكذب فهو منافٍ للحقيقة تمامًا، ويُسبب الكثير من السلبيات، لهذا يجب تحرّي الصدق قدر الإمكان وتجنب الكذب بجميع أشكاله لأنّه يُسبب الضرر وانهدام منظومة الأخلاق، وقد أمر الله تعالى ورسوله -عليه الصلاة والسلام- بالصدق، ونهوا عن الكذب، لأن الصدق يهدي إلى الجنة وفعل الخيرات، أما الكذب فهو يهدي إلى النار والفجور.
الصدق لا يشمل الصدق في الأقوال فقط، بل الصدق في الأفعال أيضًا، إذ يجب أن يكون الإنسان صادقًا في قوله وفعله معًا، وأن يفعل الصواب وأن لا يقول إلا الحقيقة مهما كلفه الأمر، فالصدق يزيد من محبة الشخص في قلوب الناس، لأن الصادق يُحبّه الله تعالى، كما أن الصدق يُسبب نوعًا من الإيجابية في المجتمع، ويُشيع جوًا من الطمأنينة والسكينة في القلوب.
من حكمة الله تعالى أنّ الكذب لا يدوم طويلًا لأن حبله قصير، ولا بدّ من كشفه مهما طالت به المدّة ، أما الصدق فهو باقٍ ودائم، لأن تزييف الحقائق لا بدّ وأن يُظهر تناقض الشخص ، كما يُزعزع ثقة الكاذب بنفسه لأنه يعلم تمامًا أنه غيرّ الحقيقة، فيظلّ خائفًا أن يكتشف الآخرون كذبه ، يقول الرسول -عليه الصلاة والسلام-: “إنَّ الصدق يهدي إلى البرِّ، وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنة، وإنَّ الرجل ليصدق حتى يكون صِدِّيقًا، وإنَّ الكذب يهدي إلى الفجور، وإنَّ الفجور يهدي إلى النار، وإنَّ الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذَّاباً " .

thumbnail

تعبير عن التحلي بالأخلاق الحميدة


تعبير عن التحلي بالأخلاق الحميدة
  إنَّ الصدق والكذب خُلُقان متنافران ، فالصدق من محاسن الأخلاق وأكملها، والكذب من الأخلاق السيئة التي تجرّ لصاحبها الإثم والمهانة ، أما الصدق فهو دليلٌ على إيمان الفرد وحُسن تربيته وأخلاقه، وهو موجبٌ للأجر والثواب من الله تعالى ، لأنّ الصدق يُلزم صاحبه بقول الحقيقة دون زيادة أو نقصان ، أما الكذب فهو منافٍ للحقيقة تمامًا، ويُسبب الكثير من السلبيات، لهذا يجب تحرّي الصدق قدر الإمكان وتجنب الكذب بجميع أشكاله لأنّه يُسبب الضرر وانهدام منظومة الأخلاق، وقد أمر الله تعالى ورسوله -عليه الصلاة والسلام- بالصدق، ونهوا عن الكذب، لأن الصدق يهدي إلى الجنة وفعل الخيرات، أما الكذب فهو يهدي إلى النار والفجور.
الصدق لا يشمل الصدق في الأقوال فقط، بل الصدق في الأفعال أيضًا، إذ يجب أن يكون الإنسان صادقًا في قوله وفعله معًا، وأن يفعل الصواب وأن لا يقول إلا الحقيقة مهما كلفه الأمر، فالصدق يزيد من محبة الشخص في قلوب الناس، لأن الصادق يُحبّه الله تعالى، كما أن الصدق يُسبب نوعًا من الإيجابية في المجتمع، ويُشيع جوًا من الطمأنينة والسكينة في القلوب.
من حكمة الله تعالى أنّ الكذب لا يدوم طويلًا لأن حبله قصير، ولا بدّ من كشفه مهما طالت به المدّة ، أما الصدق فهو باقٍ ودائم، لأن تزييف الحقائق لا بدّ وأن يُظهر تناقض الشخص ، كما يُزعزع ثقة الكاذب بنفسه لأنه يعلم تمامًا أنه غيرّ الحقيقة، فيظلّ خائفًا أن يكتشف الآخرون كذبه ، يقول الرسول -عليه الصلاة والسلام-: “إنَّ الصدق يهدي إلى البرِّ، وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنة، وإنَّ الرجل ليصدق حتى يكون صِدِّيقًا، وإنَّ الكذب يهدي إلى الفجور، وإنَّ الفجور يهدي إلى النار، وإنَّ الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذَّاباً " .

thumbnail

تعبير عن التحلي بالأخلاق الحميدة


تعبير عن التحلي بالأخلاق الحميدة

  إنَّ الصدق والكذب خُلُقان متنافران ، فالصدق من محاسن الأخلاق وأكملها، والكذب من الأخلاق السيئة التي تجرّ لصاحبها الإثم والمهانة ، أما الصدق فهو دليلٌ على إيمان الفرد وحُسن تربيته وأخلاقه، وهو موجبٌ للأجر والثواب من الله تعالى ، لأنّ الصدق يُلزم صاحبه بقول الحقيقة دون زيادة أو نقصان ، أما الكذب فهو منافٍ للحقيقة تمامًا، ويُسبب الكثير من السلبيات، لهذا يجب تحرّي الصدق قدر الإمكان وتجنب الكذب بجميع أشكاله لأنّه يُسبب الضرر وانهدام منظومة الأخلاق، وقد أمر الله تعالى ورسوله -عليه الصلاة والسلام- بالصدق، ونهوا عن الكذب، لأن الصدق يهدي إلى الجنة وفعل الخيرات، أما الكذب فهو يهدي إلى النار والفجور.
الصدق لا يشمل الصدق في الأقوال فقط، بل الصدق في الأفعال أيضًا، إذ يجب أن يكون الإنسان صادقًا في قوله وفعله معًا، وأن يفعل الصواب وأن لا يقول إلا الحقيقة مهما كلفه الأمر، فالصدق يزيد من محبة الشخص في قلوب الناس، لأن الصادق يُحبّه الله تعالى، كما أن الصدق يُسبب نوعًا من الإيجابية في المجتمع، ويُشيع جوًا من الطمأنينة والسكينة في القلوب.
من حكمة الله تعالى أنّ الكذب لا يدوم طويلًا لأن حبله قصير، ولا بدّ من كشفه مهما طالت به المدّة ، أما الصدق فهو باقٍ ودائم، لأن تزييف الحقائق لا بدّ وأن يُظهر تناقض الشخص ، كما يُزعزع ثقة الكاذب بنفسه لأنه يعلم تمامًا أنه غيرّ الحقيقة، فيظلّ خائفًا أن يكتشف الآخرون كذبه ، يقول الرسول -عليه الصلاة والسلام-: “إنَّ الصدق يهدي إلى البرِّ، وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنة، وإنَّ الرجل ليصدق حتى يكون صِدِّيقًا، وإنَّ الكذب يهدي إلى الفجور، وإنَّ الفجور يهدي إلى النار، وإنَّ الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذَّاباً " .

About